الثانية إعدادي / مكون القراءة/ سلة ليمون

 الوحدة الخامسة/
 المجال السكاني/
مكون القراءة/ قراءة شعرية     الموضوع : سلة ليمون للشاعر أحمد عبد المعطي حجازي

أولا/ الملاحظة والتأطير
دراسة العنوان:  سلة ليمون
       + تركيبيا :يتكون من اسمين يؤلفان مركبا إضافيا ، الأول مضاف (سلة) و الثاني مضاف إليه (ليمون) .و يمكن أن يصير مركبا اسميا بتقدير المبتدأ المحذوف ( هذه – هي ) .
       +دلاليا: يعبر عن وعاء صنع من القصب و هو مملوء بفاكهة الليمون،مما يوحي بأن الشاعر سيتحدث عن عملية بيع الليمون بعد جنيه

فرضية القراءة انطلاقا من العنوان  والمقطع الأخير من النص/لا أحد يشمك يا ليمون.....إلخ
. انطلاقا من المؤشرات السابقة و القراءة الأولية للقصيدة نفترض أن موضوع القصيدة يتناول واقع حال بائع الليمون ،و فقد الأخير لطراوته و قيمته بالمدينة.

نوعية النص:  قصيدة شعري الحر الحديث تتشكل من أسطر شعرية مختلفة القافية والروي .
مجال النص    يندرج النص ضمن المجال السكاني.
صاحب النص
* اسمه الكامل:أحمد عبد المعطي حجازي


* تاريخ و مكان ولادته:ولد بمصر عام 1935
* صفته العلمية:شاعر و ناقد  مصري
* من مؤلفاته:  من أبرز دواوينه الشعرية: مدينة بلا قلب 1959 - أوراس 1959 - لم يبق إلا الاعتراف 1965 - مرثية العمر الجميل 1972 - كائنات مملكة الليل 1978 – دار العودة 1983- أشجار الإسمنت 1989م، بينما من أبرز مؤلفاته : محمد وهؤلاء - إبراهيم ناجي - خليل مطران - حديث الثلاثاء - الشعر رفيقي - مدن الآخرين - عروبة مصر - أحفاد شوقي
ثانيا / الفهم
1)    الشرح اللغوي:
-          المسنون : القوي   
-      منداة: مبللة بالندى
-          الطل : مطر خفيف
-          غبش الإصباح:ظلمة آخر الليل
   3 -الفكرة العامة: تأسف الشاعر لحال الليمون وهو يفقد نظارته وطراوته بعد قطفة ونقله إلى المدينة لبيعه.

      مضامين النص/ الأفكار الأساسية:
+ وصف أحوال الليمون في القرية .
+ وصف أحوال الليمون في المدينة .
+ معاناة الولد الأسمر بائع الليمون في المدينة .

ثالثا : التحليل

ثالثا:القراءة التحليلية
1 - المستوى الدالي
   أ  معجم حقل الليمون في القرية المدينة:
معجم أحوال الليمون في القرية
معجم أحوال الليمون في المدينة
خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل – عروس الطير
مسكين – لا أحد يشمك يا ليمون – الشمس تجفف طلك يا ليمون – تحت شعاع الشمس المسنون – عشرو بقرش.
  ب – معجم حقل المدينة : شوارع مختنقات – مزدحمات – أقدام لا تتوقف – سيارات تمشي بحريق البنزين


2) تذوق النص /

 ب - أساليب القصيدة:
الأساليب
الأمثلة
النداء
يا ليمون
الندبة و التوجع
أواه ‼
النهي
لا أحد يشمك يا ليمون
الاستفهام
+ من روعها ؟
+ أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر ؟
  ج- الخصائص الفنية:
الخاصية الفنية
الأمثلة
التشبيه
كانت في غفوتها عروس الفجر
التكرار
+تكرار اللازمتين الشعريتين :
-          سلة ليمون ...تحت شعاع الشمس المسنون
-          عشرون بقرش ... بالقرش الواحد عشرون
+تكرار أسلوب النداء(يا ليمون)
الجناس
  الطل – الظل
الكناية
أي يد جاعت؟ : كناية على الفقر و الحاجة
التشخيص
غادرت القرية – سابحة في أمواج الظل – سيارات تمشي
تنويع الضمائر
يهيمن على القصيدة ضميري :
+ الغائب و الغائبة و يعود على  الليمون و سلة ليمون و الولد الأسمر ( البائع)
+ المتكلم و يعود على الشاعر ( وقعت عيني – تذكرت القرية)

      د – تيمة المدينة بالقصيدة:
    وظف الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي تيمة المدينة في قصيدته ،باعتبارها فضاء جديدا اكتشفه بعد أن غادر القرية لظروف معينة، و المدينة من المفاهيم الجديدة التي استعملها الأدباء و خاصة الشعراء منهم في كتاباتهم ،و غالبا ما كانت ترتبط لديهم بالغربة و الضياع ،و هذا ما تضمنته قصيدتنا.
3 -المستوى التداولي
  أ - إيقاع القصيدة:
    عند قراءة القصيدة ،تجد في نهاية جل الأشطر صوتا (حرفا) ساكنا ،مما يضفي على القصيدة إيقاعا موسيقيا خفيفا لا يتطلب نفسا طويلا في القراءة من جهة ن و يوحي بانحباس النفس نتيجة الإحساس بالمعاناة و الغربة و الضياع..
   ب –أبعاد القصيدة: يسعى الشاعر في قصيدته إلى لفت انتباه المتلقي إلى معاناته النفسية و المادية بالمدينة ،على عكس ما كان عليه الأمر في القرية...
 رابعا / التركيب والاستثمار:
 القيمة المتضمنة في النص/...................
التلخيص/ تحويل النص الشعري إلى نص مكتوب

Commentaires

Posts les plus consultés de ce blog

الثانية إعدادي/ مهارة المحاكاة -أنشطة التطبيق

الثالثة إعدادي/ مكون القراءة /المجال السكاني/ الموضوع :التلوث المائي

الثالثة إعدي/ أسلوب الاختصاص